How الحفاظ على الشباب في سن الأربعين can Save You Time, Stress, and Money.
How الحفاظ على الشباب في سن الأربعين can Save You Time, Stress, and Money.
Blog Article
تتغير نوعية الإفرازات المهبلية من حيث الكمية والكثافة في سن الأربعين إذ تنخفض كمية الإفرازات، أو قد تصبح أكثر سمكًا وأقل وضوحًا، ولذلك تشعر النساء في هذا السن بانعدام الراحة وزيادة خطر الإصابة الالتهابات المهبلية.
ويمكن للحمام الدافئ، مع رائحة اللافندر أن تحفز استجابة الجسم للنوم بشكل أسرع، كما أن تدفئة القدم بارتداء جوارب قطنية يعزز بدايات سريعة للنوم.
هذا ما دفعني لأطرق أبوابًا جديدة للعلم فدرست مهارات الذكاء الاجتماعي، وتنظيم الوقت، والتسويق الرقمي، والترجمة الطبية، والتدقيق اللغوي، وكللت ذلك بدراسة كتابة المحتوى الطبي الموافق معايير السيو كذلك.
لا يعني وصولك لسن الأربعين أنك كبرت على ممارسة التمارين الرياضية! بل هذا هو العمر اللازم للمواظبة عليها، والمحافظة على جسدك مشدوداً وصحياً، كما أن الرياضة تمنحك نشاطاً سيشعرك أنك في عمر العشرين.
تقشير البشرة يساعدك على التخلص من خلايا الجلد الميتة. وبذلك يساعدك على تجديد بشرتك وتأخير الشيخوخة المبكرة.
في اليوم الذي ندرك فيه أننا قفزنا من بداية الشباب إلى منتصف العمر نكتشف أننا بحاجة إلى بعض التغييرات الجذرية في نظام حياتنا بالكامل.
منع تناول الدهون المشبعة الموجودة في الزبدة والقشطة والسمن وجميع أنواع الجبن المصنعة والمطبوخة، ويستعاض عنها بالجبن القريش والزبادي والحليب قليل الدسم.
يعبر الجسم عن حاجته للطاقة بإشعارك بالجوع، ولكن هناك من يشعر بالجوع دائماً!
تبدأ النساء عادةً بعد سن الأربعين في ملاحظة تغيرات كبيرة في مظهرهن، خاصةً فيما يتعلق بالبشرة بسبب انخفاض مستوى الهرمونات.
كيف تحافظ على صحتك بعد سن الأربعين؟
تجنب الأطعمة الجاهزة والاعتماد على الوجبات المُعدّة منزليا.
يبدو الحفاظ على الشباب في سن الأربعين المتحدثون السريعون أكثر قلقا وتوترا؛ عند الحديث كن مستقيما، إذ تجعلك الوضعيات المنحنية تبدو أكبر سنا.
ينخفض معدل حرق جسمك مع التقدم في السن، خاصةً بعد سن الثلاثين.
بعد الانتهاء من فترة ما قبل انقطاع الطمث، ومع الدخول في هذه المرحلة الدقيقة قد تصبح التغيرات التي تطرأ على المهبل أقوى أوضح الأمر الذي يؤدي بدوره إلى زيادة أعراض جفاف المهبل، والشعور بشكل ملحوظ بباقي الأعراض الأخرى مثل فقدان مرونة المهبل، والتغير في كمية ونوع الإفرازات المهبلية.